الملك فاروق Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتديات بحر الذوق
الملك فاروق 13401710
منتديات بحر الذوق
الملك فاروق 13401710
منتديات بحر الذوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بحر الذوق

منتدى متنوع , ثقافي , اجتماعي , اهــلاً وسهـلاً بــكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الملك فاروق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المكتفي
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
المكتفي


المشاركات : 482
التسجيل : 08/03/2008
نقاط : 271

الملك فاروق Empty
مُساهمةموضوع: الملك فاروق   الملك فاروق I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 17, 2008 7:07 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الملك فاروق



هو الملك فاروق بن الملك فؤاد الأول بن الخديوي إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا (11 فبراير 1920 - 18 مارس 1965) آخر ملوك مصر وآخر من حكم مصر من الأسرة العلوية ولد ونشأ في القاهرة كإبن وحيد بين خمسة شقيقات أنجبهم الملك فؤاد الأول ثم أكمل تعليمه بفرنسا وبإنجلترا، أصبح ولياً للعهد وهو صغير السن، واختار الملك الوالد فؤاد الأول لولي عهده لقب أمير الصعيد. وتحمل فاروق المسؤولية وهو صغير السن، حيث أنه تولى العرش في السادسة عشر من عمره بعد وفاة والده الملك فؤاد الأول، حيث خلف أباه على عرش مصر بتاريخ 28 أبريل 1936، ولأنه كان قاصراً فقد تم تشكيل مجلس وصاية رأسه ابن عمه الأمير محمد علي بن الخديوي توفيق أخ الملك فؤاد الأول وكان سبب إختياره هو من بين أمراء الأسرة العلوية بأنه كان أكبر الأمراء سناً، واستمرت مدة الوصاية مايقارب السنه وثلاث شهور إذ أنّ والدته الملكة نازلي خافت بأن يطمع الأمير محمد علي بالحكم ويأخذه لنفسه فأخذت فتوى من المراغي شيخ الأزهر آنذاك بأن يحسب عمره بالتاريخ الهجري، وأدّى ذلك إلى أن يتوّج فاروق ملكاً رسمياً بتاريخ 29 يوليو 1937، وتم تعيين الأمير محمد علي باشا ولياً للعهد وظل بهذا المنصب حتى ولادة ابن فاروق الأول أحمد فؤاد. استمر حكم فاروق مدة سته عشر سنة إلى أن أرغمته ثورة 23 يوليو 1952 على التنازل عن العرش لإبنه الطفل أحمد فؤاد والذي كان عمره حينها ستة شهور والذي مالبث أن خلع، بتحويل مصر من ملكية إلى جمهورية، وبعد تنازله عن العرش أقام فاروق في منفاه بروما عاصمة إيطاليا وكان يزور منها أحيانا سويسرا وفرنسا، وذلك إلى أن توفي بروما، وكان قد أوصى بأن يدفن في مصر.






الملك فاروق الأول و الملكة فريدة و ابنتهم الأميرة فريالتزوج مرتان، الأولى كانت وهو في سن الثامنة عشر وذلك من صافيناز ذو الفقار وقد تغير إسمها إلى فريدة بعد الزواج، وأنجبت له بناته الثلاث الأميرة فريال و الأميرة فوزية والأميرة فادية، ثم طلقها أثر خلافات كبيرة بينهم, ومن بين الخلافات هو عدم إنجابها لوريث للعرش، وقد إعترض الشعب على الطلاق وخرجت مظاهرات منددة بطلاقهما. وتزوج بعدها من زوجته الثانية ناريمان صادق، وكانت حينها في سن السادسة عشر، وهي التي أنجبت له ولي العهد الأمير أحمد فؤاد الذى تولى العرش وهو لم يتجاوز الستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبد المنعم بعد تنازله عن العرش مجبرا تحت رغبة الجيش المصري بقيادة الضباط الأحرار وعلى رأسهم قائد مجلس قيادة الثورة اللواء محمد نجيب.


فقدانه لعرشه
أُجبر على التنازل عن عرشه على يد ما عرف بحركة الضباط الأحرار في يوليو 1952 فيما عرف لدى البعض بثورة يوليو 1952 لما تبعها من تغيرات اجتماعية و سياسية و يراها البعض مجرد انقلاباً عسكرياً لسيطرة الجيش على الحركة و السلطة.

كانت مصر تعيش حياة سياسية غير مستقرة نتيجة صراع الاحزاب وضياع فلسطين وكذا انخفاض شعبية فاروق الأول عند معظم المصريين لأسباب عديدة منها فضيحة بيع وزارة نجيب الهلالي لعبود باشا بمليون جنيه مصري[بحاجة لمصدر]و اغتيال الشيخ حسن البنا على يد البوليس السياسي[بحاجة لمصدر]و طلاقه للملكة فريدة وكثرة الإشاعات التى كانت تقال عنه فضلا عن الإضرابات التى شاهدتها القاهرة من مظاهرات وعنف وحرائق مدبرة حريق القاهرة وتدخل الملك في انتخابات نادي الضباط وما قيل عن نيته لتعيين وزير حربية مكروه لدى الجيش.


صورة للملك فاروق سنة 1938أطاحت حركة الضباط الأحرار بعرشه مجموعة من الضباط صغار السن نسبياً بقيادة اللواء محمد نجيب سميت بالحركة المباركة ثم فيما بعد بثورة يوليو 1952، ويرى البعض أن الملك فاروق الأول رفض الاستعانة بالحرس الملكي والذى كان له الافضلية في التسليح او بالقوات البريطانية التى عرضت المساعدة عليه لإخماد الحركة العسكرية في مهدها حيث فضل فاروق الأول ملك مصر والسودان التنازل عن العرش لإبنه فؤاد الثاني وذلك لحقن دماء المصريين والذى كان دائما يراهن على حب المصريين له ولاعتقاده ان ما يحدث مجرد امر عارض وان الشعب سوف يقف بجانبه لأنه ملك محبوب و متواضع[بحاجة لمصدر]وزعيم عربى اسس الجامعة العربية برأيه قمة أنشاص: الاسكندرية ، مصر (28-29 مايو1946) الا ان الأوضاع العامة في مصر ساعدت الحركة العسكرية التى أحست ان الطريق مفتوح لها للسيطرة على الحكم بدون اى مقاومة تذكر ونفي على أثر ذلك إلى إيطاليا في 26 يوليو 1952، ولم يعد إلى مصر إلا بعد وفاته بعام.

على صعيد آخر يرى آخرون أن الملك قد حاول فعلاً اللجوء للانجليز من خلال اتصالات مكثفة تمت في اليوم الأول للثورة كما تذكر بعض الوثائق الانجليزية المفرج عنها و أنهم لم يهرعوا لمساندته كما فعلوا مع جده الخديوي توفيق لتغير الظروف الدولية و عدم رغبة القوى العظمى الجديدة في استمرار نفوذ الإنجليز في المنطقة فخرج الملك من مصر بدون دعم واضح من السياسيين و لا طبقات الشعب المختلفة و سقط نظامه على يد مجموعة من الشباب الصغار في 3 أيام و ذلك بسبب ما أسماه الأستاذ هيكل في حديثه على قناة الجزيرة ضعف مؤسسات الدولة و تآكلها و تطلع المصريين لقائد جديد.

وسرعان ماألغي الضباط الأحرار الملكية تماما وتحول نظام الحكم في مصر من ملكي إلى جمهوري أواخر عام 1953.

بعد الثورة سيطر ضباط الجيش على الحياة السياسية والاقتصادية و يرى البعض أن مصر تحولت يديهم إلى دولة بوليسية وتم إلغاء الأحزاب بعد ان تم عزل محمد نجيب عن رئاسة الجمهورية نتيجة ميوله الديمقراطية مع سيطرة نفوذ العسكريين داخل الدولة مع قلة قدرتهم وخبراتهم السياسية تم فصل السودان عن مصر.

بينما يرى آخرون أن كل التحولات الجذرية في تاريخ الشعوب مرت بأخطاء لا تقلل من حجم ما قدمته لأبناء وطنها من سيطرة على مقدرات الوطن و هو ما قدمته الثورة لمصر من استقلال (و هو حلم ظل يراود المصريين لقرون) و تحويل الاقتصاد المصري من اقتصاد زراعي إلى اقتصاد يقوم على العديد من الصناعات التحويلية.


الأحوال السياسية

يقول الأستاذ صلاح عيسى عن فترة حكم الملك فاروق: اللافت في فترة حكم فاروق عموماً و في أواخر عهده عدم استقرار الحكم, و عدم تطبيق الدستور و كثرة التدخل في الانتخابات, و وقع في كرهه لحزب الوفد (حزب الأغلبية) و نحالف مع الاحزاب الصغيرة كالسعديين و الدستوريين هذا إلى جانب نشاط البوليس السري في ملاحقة السياسيين و اغتيال حسن البنا على أيديهم. بعد ان قام الإخوان المسلمين اغتيال سياسيين احزاب في ذلك الوقت.


مغادرته مصر
فى تمام الساعة السادسة وعشرون دقيقة مساء يوم 26 يوليو 1952 غادر الملك فاروق مصر على ظهر اليخت الملكي المحروسة (وهو نفس اليخت الذي غادر به جده الخديوي إسماعيل عند عزله عن الحكم) وكان في وداعه اللواء محمد نجيب وأعضاء حركة الضباط الأحرار و الذين كانوا قد قرروا الاكتفاء بعزله و نفيه من مصر بينما أراد بعضهم محاكمته و إعدامه كما فعلت ثورات أخرى مع ملوكها.

غادر الملك فاروق مصر إلى إيطاليا دون أدنى إعتراض منه على الرغم من صلافة جمال سالم الذى كان يمسك عصاه تحت إبطه، إلا أن فاروق اكتفى بتنبيهه بمقولته المعروفة "أنزل عصاك أنت في حضرة ملك" مشيرا إلى إبنه الرضيع الملك أحمد فؤاد الثاني. ولقد اعتذر اللواء محمد نجيب عن ذلك، وأدى الضباط التحية العسكرية وأطلقت المدفعية إحدى وعشرون طلقة لتحية الملك فاروق عند وداعه.


بعد فترة حكمه
بعد جلاء القوات البريطانيا عن مصر في 19 أكتوبر 1954، ما لبث أن اصطدم النظام الجديد بجميع الناشطين السياسيين و على رأسهم الشيوعيون و جماعة الإخوان المسلمين. واعتقل عبد الناصر الآلاف من أعضاء تلك الجماعات، وعقدت لهم محاكمات عسكرية و حكم بالإعدام على عدد منهم. وامتدت المواجهات إلى النقابات المختلفة؛ فقد تم حلّ مجلس نقابة المحامين في التي حلت بتاريخ 26 ديسمبر 1954، ثم تلتها نقابة الصحفيين في عام 1955 .[1] كما ألغى الحياة النيابية و الحزبية و وحد التيارات في الاتحاد القومي عام 1959 ثم الاتحاد الاشتراكي بعام 1962.

في 26 سبتمبر 1962 أرسل القوات المسلحة المصرية إلى اليمن لدعم الثورة اليمنية التي قامت على غرار الثورة المصرية و محاكاة لها و ايدت المملكة السعودية الامام اليمني المخلوع خوفا من امتداد الثورة اليها وهو ما أدى إلى توتر العلاقات المصرية السعودية، ويدعي معارضوا عبد الناصر "بان ذلك كان له أثره السيئ في استنزاف موارد مصر وإضعاف قوتها العسكرية، وكانت أبرز عواقبه الوخيمة تلك الهزيمة العسكرية الفادحة التي منيت بها القوات المسلحة في حرب 1967".

في يونيو 1967 قصف سلاح الطيران الإسرائيلي جميع المطارات العسكرية لدول الطوق واستطاع تدمير سلاح الطيران المصري على الأرض ، و قتل الآلاف من الجنود المصريين في انسحاب الجيش غير المخطط له من سيناء مما أدى إلى سقوط شبه جزيرة سيناء

على صعيد آخر يرى آخرون ان مصر شهدت في السنوات التي تلت حكم الملك فاروق مشروع للنهضة تمثل في انشاء المصانع و إدخال الصناعات الحديثة و القضاء على الإقطاع و ازدياد التعليم و التوسع فيه بإطراد و تأميم قناة السويس و تفعيل الدور المصري إقليمياً و عالمياً و سيطرة المصريين على شئون الحكم و الاقتصاد و هو ما لم يحدث منذ عهد جده محمد علي باشا.


حياته في منفاه
يروى عن الملكة فريدة وكذا ابنته فريال أن الملك فاروق لم يكن يملك الشئ الكثير بعد أن أخرجته ثورة يوليو من مصر وأثبت شهود العيان في المحكمة التي عقدتها الثورة لمحاكمة حاشية فاروق ومعاونيه بعد خروجه من مصر أن الملك السابق حمل معه إلى إيطاليا 22 حقيبة بها ملابسه وزوجته ناريمان وملابس الأميرات الصغيرات بالإضافة إلى مبلغ 5000 جنيه مصري علماً بأن حسابه البنكي في سويسرا كان به 20 ألف جنيه فقط. بعد أقل من عامين في المنفى طلبت الملكة ناريمان الطلاق من فاروق وسافرت إلى مصر دون إذنه، وأذنت لها حكومة الثورة بذلك وأعلن عن الطلاق أمام محكمة الأحوال المدنية وفي الصحف الرسمية. تحولت حياة فاروق بعد ذلك إلى جحيم، لم يعد يملك مايعيل به أطفاله ويصرف به على سهراته والمظاهر الملكية التي كان يحرص عليها في شئون حياته ونتيجة لذلك، طلب فاروق أن يحل ضيفاً على إمارة موناكو وبالفعل عاش فيها معظم سنوات المنفى ومنحه الأمير رينينه جنسية موناكو وجواز سفر دبلوماسي عام 1960 قبل وفاته بخمس سنوات.


حياته الخاصة
يرى البعض أنه عاش حياة البذخ والسهر في منفاه، وأنه كان له العديد من العشيقات منهم الكاتبة البريطانية باربرا سكلتون،إلا أن آراء أخرى ترى أن فاروق كان محبا مخلصا لوطنه وشعبه وهو الأمر المؤكد.

وحول حقيقة الصورة المرسومة عن الملك فاروق تقول الدكتورة لوتس عبدالكريم وهي صديقة مقربة من ملكة مصر السابقة فريدة المطلقة من فاروق: لم يكن فاسدا كما قيل وانتشر على نطاق واسع، فعرفت من شقيقي الملكة فريدة، سعيد وشريف ذوالفقار إن ذلك غير صحيح بالمرة، فلم يرياه يشرب الخمر إطلاقا، لكن ربما لعب القمار. وتابعت: هذا أيضا ماقالته لي الملكة فريدة التي نفت عنه أنه كان زير نساء كما صورته الصحافة والسينما والدراما، فلم تكن هذه الأمور من اهتماماته أو من حقيقة حياته الشخصية.

زادت محبة الشعب المصري لملكهم الشاب فاروق عندما تزوج من الملكة فريدة العام 1938 فقد أحبوها وشعروا بأنها لصيقة بطبقاتهم وبأحوالهم، وعندما طلقها لأنها لم تنجب له وريث العرش، غضبوا عليه بشدة. وقالت مستطردة: كان الشعب عاشقا لها، فطافت المظاهرات الشوارع بعد طلاقها تهتف "خرجت الفضيلة من بيت الرذيلة". لقد رأوا فيها وردة مصرية طاهرة نقية.

ورغم الطلاق وصفته الملكة فريدة بأنه كان أبيض القلب، حنونا للغاية، بريئا كطفل، ولم يكن زير نساء يحيط نفسه بالعشيقات والفنانات كما أفاضت القصص الصحفية في ذلك، ولايشرب الخمر على عكس كل ماكتب عنه، فقد كان يكره رائحتها، خلافاً لما نشرته عنه صحف الثورة وكتابها وعلى رأسهم مصطفى أمين وإحسان عبدالقدوس .55


وفاته
توفي الملك فاروق في إيطاليا في عام 1965، وقد قيل أنه اغتيل بالسم (بإسلوب كوب عصير الجوافة والذى تكرر مع عبد الحكيم عامر أيضاً) بأحد مطاعم إيطاليا على يد البغدادى بتكليف من القيادة السياسية والتى كانت تخشى تحقق شائعة عودتة لمصر، ولقد أوصى بأن يدفن في مصر، وقد رفض عبد الناصر هذا الطلب آنذاك، إلا أن الرئيس أنور السادات قد سمح بذلك في وقت لاحق، وتم نقل رفاته إلى مصر حيث دفن في مسجد الرفاعي ليلا وتحت حراسة أمنية مشددة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المكتفي
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
المكتفي


المشاركات : 482
التسجيل : 08/03/2008
نقاط : 271

الملك فاروق Empty
مُساهمةموضوع: احداث الملك فاروق   الملك فاروق I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 17, 2008 7:11 pm

احداث


1_جرت العادة فى الدولة المتحضرة


أن يُخصص لأولياء العهود قصور مستقلة يقيمون فيها بعيداً عن مقر الملك لكن الملك فاروق سواء كان ولياً للعهد أو ملكاً آثر البقاء مع والدته الملكة نازلى وشقيقاته .. وبعد عقد الخطبة الملكية رأت الملكة نازلى أن تتخلى للعروس عن السرايات الملكية حتى تقيم فيها مع الملك وتقيم هى فى سراى المغفور له والدها فى الدقى .. فلم يوافق الملك فاروق وأصر أن تظل جلالتها إلى جواره طفلاً وملكاً وخطيباً ...

وعلى ذلك استقر الرأى على أن تقيم مع جلالة الملك وعروسه فى سراى القبة وأن يخصص لها ولصاحبات السمو الملكى الأميرات الجناح الذى كان يقيم فيه جلالته قبل الزواج مع تغيير طفيف على نظام الصالونات والردهات

هذا فى فصل الشتاء أما فى فصل الصيف قتقيم الملكتان معاً كذلك فى سراى المنتزه على أن تقيم الملكة فريدة مع جلالة الملك فى السراى القديمة التى تطل على الميناء ، بينما تقيم الملكة نازلى والأميرات فى ( السراى الجديدة ) التى شيدها الملك الراحل قبل موته .

2_حفل عقد القران

كان حفل القران قبيل ظهر الخميس 20 يناير بقصر القبة حيث تجمع معظم النبلاء والآمراء والوزراء ورجال الدولة للمشاركة فى الإحتفال بعقد القران الذى لم يحضره سوى جلالة الملك ويوسف باشا ذو الفقار والد الملكة ووكيلها وشاهدا الزواج وفضيلة الأستاذ الأكبر ورئيس محكمة مصر الشرعية فضيلة الشيخ( محمد مصطفى المراغى ) الذى عقد القران .

فكان الشاهدان هما دولة على ماهر باشا و سعيد ذو الفقار باشا
وبعد عقد القران تم توزيع علب مِلَبِس ثمينة على المدعوين .. وتوزيع شيلان كشمير فخمة على أصحاب الفضيلة العلماء .

وقبيل الساعة الخامسة والربع من مساء نفس اليوم وقف جلالة الملك فاروق الأول فى إحدى شُرفات سراى القبة ينتظر وصول عروسه التى وصلت وفى رفقتها الأميرة نعمت مختار ، فاستقبل جلالته العروس ثم صعد إلى جناحه الخاص وبعد عدة دقائق خرج صاحبا الجلالة إلى الحديقة .

بوفيه العُرس
بلغ طول الكعكة الخاصة بالقران السعيد حوالى خمسة أمتار ، وكانت من صُنع حلوانى الخاصة إبراهيم على يوسف .. وامتدت مائدة الفرح لمدة يومين كان عليها كل أنواع الأطعمة العربية والفرنسية وعدد من التورتات التى زينها الشعار الملكى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القيصر
الأقـســ[الـجـوال]ــــام
الأقـســ[الـجـوال]ــــام
القيصر


المشاركات : 355
التسجيل : 03/04/2008
الهواية : الملك فاروق Writin10
نقاط : 10

الملك فاروق Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملك فاروق   الملك فاروق I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 23, 2008 6:25 pm

مشكور يعطيك الف عافية على المعلومات



يسلموووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملك فاروق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بحر الذوق :: ●۩ ღ الأقســ[الـعامة]ــــام ღ۩● :: ..!! بحر التاريخ والحضارات!!..-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات بحر الذوق على موقع حفض الصفحات
RSS Yahoo! Google Reader MSN
 AOL NewsGator Rojo Bloglines 
 
الساعة الآن   بتوقيت مكة المكرمة
»» يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى أمام الله وأمام جميع الزوار والأعضاء :
على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء أو الزوار على ما يخالف ديننا الحنيف ،
والله ولي التوفيق  
 
الحقوق محفوظة لمنتديات بحر الذوق 2011-2012©
سحابة الكلمات الدلالية
الغذائية الخالية الوجبات جيمس الجلوتين تحميل تحضير مذكرات والكازين بيكر الحمية